قرية عربية تقع إلى جنوب حيفا ، وجنوب غرب الناصرة . وتبعد عن حيفا قرابة 35,5 كم وتسمى " لد العوادين" أيضاً .
أُنشئت خربة لد في منطقة سهلية في مرج ابن عامر على ارتفاع 75 م عن سطح البحر ، ويمر منها نهر المقطع على بعد كيلو متر واحد شرقيها، وعلى بعد 1,5 كم إلى الشمال منها ،ويشكل الحد بين قضاء حيفا وقضاء الناصرة في هذه المنطقة . وفي الجزء الشرقي من أراضيها يقع قسم من مستنقع قويطر
وتقع عين أم القلايد في جنوبها الغربي على بعد 3,5 كم، وعين العليق على بعد 3 كم غربها . وفي أراضي القرية بئر كفرية ( رومانية) تقع في جنوب شرق القرية مباشرة ، وكان السكان يعتمدون عليها في الشرب والأغراض المنزلية
والقرية من النوع المكتظ، فقد كان فيها عام 1931 زهاء 87 مسكناً بنيت من الحجارة والإسمنت ، أو الحجارة والطين ، وفي عام 1945 بلغت مساحتها 52 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً
كان في القرية جامع ، ولم يكن فيها مرافق أخرى . وقد قام اقتصادها على تربية المواشي والزراعة ، وأهم المزروعات الحبوب بأنواعها. وفي موسم 1942 / 1943 كان في القرية 110 دونم مزروعة زيتوناً منها 100 دونم لم تكن تثمر آنئذ
شرد الصهيونيون سكان القرية العرب ودمروها في عام 1948
أُنشئت خربة لد في منطقة سهلية في مرج ابن عامر على ارتفاع 75 م عن سطح البحر ، ويمر منها نهر المقطع على بعد كيلو متر واحد شرقيها، وعلى بعد 1,5 كم إلى الشمال منها ،ويشكل الحد بين قضاء حيفا وقضاء الناصرة في هذه المنطقة . وفي الجزء الشرقي من أراضيها يقع قسم من مستنقع قويطر
وتقع عين أم القلايد في جنوبها الغربي على بعد 3,5 كم، وعين العليق على بعد 3 كم غربها . وفي أراضي القرية بئر كفرية ( رومانية) تقع في جنوب شرق القرية مباشرة ، وكان السكان يعتمدون عليها في الشرب والأغراض المنزلية
والقرية من النوع المكتظ، فقد كان فيها عام 1931 زهاء 87 مسكناً بنيت من الحجارة والإسمنت ، أو الحجارة والطين ، وفي عام 1945 بلغت مساحتها 52 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً
كان في القرية جامع ، ولم يكن فيها مرافق أخرى . وقد قام اقتصادها على تربية المواشي والزراعة ، وأهم المزروعات الحبوب بأنواعها. وفي موسم 1942 / 1943 كان في القرية 110 دونم مزروعة زيتوناً منها 100 دونم لم تكن تثمر آنئذ
شرد الصهيونيون سكان القرية العرب ودمروها في عام 1948